كان الحقاني صبورا، حليما،واسع الصدر عند الكفاح ضد الأعداء.
الرجل الذي كان ثابتا على عهده في الج….هاد صادقا في إيمانه على ضرورة الصلح، لم يظهر التردد والعجز والندم في العمل على تلك الثوابت يوما ما.
قال حافظ أنس حقاني في لقاء بقصر سبيدار:إن أصحاب الأفكار الراديكالية المتطرفة محرومون من التقدم والتطور ، والحروب المفروضة على أفغانستان والمآسي التي حدثت هي نتاج هذه الأفكار.إن الإمارة الإسلامية لديها عقلية وتصميم على التقدم